الآمازيغ

بدون نقاش اعطيك يا صاحب السؤال نتائج تحليل الجينات في الجزائر و هي الطريقة العلمية التي لا نقاش فيها :
E1B1B1B = 49% و هو يمثل الجين الامازيغي
R*1 =16% و يمثل الجين الاوروبي
F =11% و يمثل الجين الاسيوي
E1B1B1C=11% و يمثل الجين الافريقي
J1= 13% و يمثل الجين السامي و ينحدر منه العربي و اليهودي

مقتطف من ويكيبيديا
جزائر ‏ 32,810,800
المغرب ‏ 13,528,000
الاتحاد الأوروبي ‏ 3,086,000
النيجر ‏ 1,666,000
جزر الكناري ‏ 921,000
مالي ‏ 664,000
ليبيا ‏ 586,700
تونس ‏ 301,300

موريتانيا ‏ 93,000
بوركينا فاسو ‏ 43,000
مصر ‏ 32,000

1

الشعب الأمازيغي شعب واحد من سيوة إلى جزر الكناري .. وأغلب الشعب الجزائري أصوله أمازيغية

1

الاحصائيات الرسمية تقول ان الشعب الجزائري مقسم الى 60 بالمئة امازيغ و 40 بالمئة من الشرق الاوسط..الجزائر استقبلت اكبر عدد من الهجرات عبر التاريخ و من  الشرق الاوسط لأن بها المراعي الفسيحة.. و العرق الامازيغي وجد بسوريا و لبنان و شمال اسبانيا بكثرة...
و الشعب الجزائري و الحمدلله اختلط من حيث العرق، " فالأمازيغ ان لم يكونوا اعمامي فهم اخوالي و العرب ان لم يكونوا اعمامي فهم اخوالي و القاسم المشترك الاسلام" هذا هو شعارنا في الجزائر

في المغرب 80 في المئة أمازيغ وفي الجزائر65-70 وأغلب سكان المغرب الكبير أمازيغ لكن هناك من عرب

ولكن  معلومتك  مرتبطة  بالشاوية  ان  معظم الذين  يتكلمون الشاوية  كلهم  يتكلمون العربية

ما اعلمه  هو  انها لغة البربر  قديما   وهي  حضارة  كانت موجودة في الجزائر

اين  دليلك يا اخ  عربي  بخصوص  عرب اليمن ؟

0

بلاد مغرب العربي هي بلاد  امازيغية او بلاد البربر مثل ما لقبوها التاريخيين و مستكشفين سابقا

ولكن هذه مناطق استعربت

واغلب العرب الي هناك بل كلهم هم من اصول امازيغية ومن امازيغيين المستعربين

0

يا اخ  عربي  اذا  كنت تعرف  ابن  خلدون  فاقرا  ماذا  يقول  فهو  ينفي   نفيا  قاطعا  عن هذه المعلومة  ولا  يوجد  صلة  لا من  قريب  ولا من بعيد  بسكان الشرق الاوسط


وابن  خلدون  عالم  كبير  في علم الاجتماع    ودروسه  تدرس في العالم  كله

لا اظن  انه  سيخظئ  في هذه

وخاصة  مثل هذه الامور  لا مجال للنقاش  فيها

0

في المغرب نسبة الامازيغ 90 في المئة الا ان الاغلبية تتكلم العربية في الشارع وتظن انهم عرب
اما الذين يتكلمون بها بشكل جيد 45 في المئة وان واحد منهم


واللغة الامازيغية في المغرب لغة رسمية ويتم تدريسها والان اغلب الادارات بدات تكتب لوحاتها بالعربية والامازيغية

0

تصحـــيح : الامازيغ هم شمال أفريقيا يعني الجزائر امازيغية يعني ان الشعب الجزائري أمازيغـي يعني 410 % نسبة الامازيغ في الجزائر

0

لم يسبق لي أن شاهدت قبائلي شيعي ..
أما بخصوص التنصير فهذا بسببكم واحد يجي يهدر على الأمازيغية تجبدولو الاسلام فالوسط .. يعني في نظركم واحد كي يكون مسلم لازم يكون عربي .. هذا الأمر نتج عنه فكرة ربط الإسلام بالعروبة
رغم أن العروبيون عبر تاريخهم كانوا يعادون الإسلاميين فمثلا جمال عبد الناصر الذي تبنى القومية العربية كان يعادي حركة الإخوان المسلمين في مصر

0

اللهجة الجزائرية عبارة عن كوكتيل من عدة لغات كالأمازيغية والعربية والفرنسية والتركية ... إلخ

0

هناك فرق بين الأمازيغ والناطقين بالأمازيغية، فليس كل الأمازيغ ناطقين.

~الأمازيغ~ هم الأغلبية الساحقة في كل شمال إفريقيا.
ويشكل ~الناطقون بالأمازيغية~ في المغرب أكثر من 75 %

والأمازيغية في المغرب لغة رسمية للدولة، وهي كلغة وثقافة وحضارة وتاريخ ملك لجميع المغاربة من دون استثناء.

0

اللغة الأمازيغية :

قال شارل أندري جوليان : " كان البربر يتكلمون لهجات ليبية من المحتمل أن يكون أصلها البعيد هو أصل اللغات السامية. واللغة كانت ولا تزال عندهم أداة مشافهة وقد قال باسي "ولا نعلم البتة أن البربر أقاموا مدينة تعتمد على الكتابة أداتها لغتهم" غير أنهم كانوا يحذقون كتابة بقي أصلها مجهولا وربما كانت فينيقية احتفظ علم الخطوط بآثارها )واكتشفت حتى الآن 1125 كتابة وتؤكد حروف شبيهة بحروف خط الطوارق الحالي )التيفيناغ(  قرابة بين حروف اللغتين. غير أنه تعذر إلى حد الآن قراءة الخطوط الليبية بالرغم من أنه يوجد لدينا ما يماثل عشرين منها في البونيقية واللاطينية. وكتابة الوحيدة المؤرخة جاءت في لغتين وتوجد في توقة )دقة في العهد الروماني( وتوافق السنة العاشرة من حكم ميسبسا ) 139 قبل المسيح( ولا يمكن الجزم بأنه توجد شواهد أقدم للكتابة البربرية."


المغرب

يتوزع الناطقون باللغة الامازيغية في المغرب على ثلاث مناطق جغرافية ، وعلى مجموعة من المدن المغربية ، وعلى عدد من الواحات الصحراوية الصغيرة.

المناطق الثلاث الأمازيغية اللغة في المغرب هي :

- منطقة الشمال والشرق : وتمتد على مساحة حوالي 500 كيلومتر مربع ويسكنها الناطقون بالريفية والزناتية(الزناسنية). ويوجد الناطقون بالريفية والزناتية(الزناسنية) أيضا ببعض المناطق في الأطلس المتوسط وإقليم فكيك Figuig، بالإضافة إلى تواجدهم ولكن بأعداد قليلة بمدن الشمال الغربي (طنجة، تطوان) ومدن الشرق. وتتميز هذه المنطقة بتنوعها الجغرافي، وإطلالها على البحر المتوسط والانخفاض النسبي لدرجات الحرارة مقارنة ببقية المغرب.

- منطقة الأطلس المتوسط :(كافران وخنيفرة واموزار مرموشة) هي منطقة متنوعة جغرافيا ومناخيا لا تطل على البحر، وتبلغ مساحتها ما حوالي 479 كيلومتر مربع. وتتميز بقسوة في المناخ تتراوح ما بين البرد القارص في أعالي جبال أطلس وجفاف الصحراء الشرقية.

- مناطق سهل سوس: وهي مناطق متنوعة يغلب عليها المناخ الدافئ قرب البحر والحار في الداخل والبارد في جبال الأطلس. يبلغ مجموع مساحة هذه المناطق 560 كيلومتر مربع. وتنتشر في هذه المناطق (تاشلحيت / تاسوسيت).


الجزائر

تنتشر اللغة الأمازيغية في الجزائر بمناطق محدودة أهمها :

منطقة القبائل: وتنتشر بها اللهجة القبائلية ويبلغ عدد المتكلمين بها حوالي 2.5 ملايين نسمة، مستعملة في منطقة القبائل التي تضم كلا من ولايتي تيزي أوزو، وبجاية ، بالإضافة إلى المناطق الحدودية الضيقة المحاذية لكل من بومرداس ،البويرة وجزء من ولاية سطيف وولاية برج بوعريرج. كما يتحدث كذلك حوالي 15 % من سكان الجزائر العاصمة بالقبائلية لوجود عدد لا بأس به من الأمازيغ النازحين من منطقة القبائل.

منطقة الشاوية: تستعمل اللهجة الشاوية بالإضافة إلى العربية لكون الشاوية خليط بين العرب والأمازيغ، ويتحدث اللهجة الشاوية حوالي 700 ألف نسمة وهي مستعلمة في المناطق الجبلية من ولايات باتنة، وخنشلة وأم البواقي ووتبسة وسوق أهراس.

بنو مزاب: تتركز اللغة المزابية أساسًا في بعض المدن من ولاية غرداية كبني يزقن والغرارة وواد ميزاب ويبلغ تعداد المتحدثين بالمزابية حوالي 90 ألف نسمة.

الطوارق: يستعملون اللهجة التارقية عند الطوارق الذين يفضلون تسمية تماجيغت؛ أي بقلب الحرف (Z) إلى حرف الجيم، يتواجد الطوارق في ولايات: تمنراست، وإليزي، وأدرار وبشار. ويبلغ عدد المتحدثين بها حوالي 120 ألف نسمة، وعدد الطوارق في الجزائر قليل إذ يتواجد أغلبهم في مالي والنيجر وبوركينا فاسو.

الشناوية : تستعمل هذه اللهجة بجبال الشنوة بولاية تيبازة ولكن اليوم لا يتحدثها إلا عدد قليل جدا خاصة بعد نزوح الأمازيغ الشناوة من جبال الشنوة في فترة الإرهاب واختلاطهم بالعرب في المدن.

الشلحة: متواجدة ولكن بأعداد قليلة جدا على الحدود الجزائرية المغربية ولا يتجاوز عدد المتحدثين بها حوالي 4 ألاف نسمة وأصل أمازيغ المنطقة من بقايا قبيلة زناتة.

أمازيغ تقارقرانت: ويتواجدون بالقرب من ورقلة وتوقرت ونقوسة عدد مستعمليها غير قليل جدا وغير محدد.


تونس

يشكل الامازيغ اليوم في تونس حوالي 45 ألف نسمة ينتشرون في مطماطه، تطاوين، جزيرة جربة، ڨفصة، الڨصرين و تكرونة و الكاف


ليبيا

يشكل الامازيغ اليوم في ليبيا حوالي 375 ألف نسمة، ويتركز الناطقون بالامازيغية في جبل نفوسة ويستعملون اللهجة (الجبالية) وفي الشمال الغربي بمدينة زوارة (تامورت) أو (أتويلول) و(الغدامسية) في غدامس وفي الشرق جالو وأوجله وواحة الجغبوب.

ويجب عدم الخلط بين المناطق التي تتواجد بها الأقليات الأمازيغية بالفعل، والمناطق التي يسكنها العرب وبقت أسماءها امازيغية كمصراتة وتاجوراء ومسلاتة وغريان وجنزور وزناتة في طرابلس وغيرها.


دياناتهم

اتخذت المعتقدات البربرية القديمة أشكالا عدة، مما يظهر أنه لم تكن لهم ديانة موحدة. فقد ورد في كتب التاريخ القديم تأثرهم بمعتقدات الشعوب التي احتكوا بها، حيث قال شارل أندري جوليان : " كان الأفارقة يعبدون الجماد والحيوان، ولكنه من الصعب في غالب الأحيان أن نميز بين ما ابتكروه من الطقوس وبين ما ورد عليهم من الخارج، وخاصة من مصر أثناء العصور النيوليتية بالخصوص. إن الجن الذي كان معششا في العقلية المغربية أولد آلهة محلية لم يزل البربر يعبدونها حتى العهد الروماني. ثم استعاروا فيما بعد آلهة مصر وقرطاج وروما أو استعاضوا بها عن آلهتهم. وكانوا يتعبدون بالخصوص في المغارات أو في الأماكن العالية أو بالقرب من العيون والأشجار المقدسة بدون أن يحتاجوا إلى تماثيل أو معابد أو كهنة. وعلاوة على المواكب القديمة التي يتعاطون فيها السحر فإنهم عمدوا إلى التضحية والعرافة المعتمدة على النوم فوق القبور ) )L’incubationوإلى تنبؤات النساء.

وعندما قدم العرب الفاتحون إلى شمال إفريقيا وجدوا الأمازيغ كالبهائم، لم يدخلوا في دين نصرانية ولا غيرها ، وهم يأكلون الجيف، ويأكلون مواشيهم ويشربون دماءها من أعناقها. إذ جاء في البيان المغرب أن أحد ملوك المغرب ـ واسمه يليان ـ قال لعقبة بن نافع رحمه الله  :" قد تركت الروم وراء ظهرك ، وما أمامك إلا البربر ، وهم مثل البهائم ، لم يدخلوا في دين نصرانية ولا غيرها ، وهم يأكلون الجيف ، ويأكلون مواشيهم ويشربون دماءها من أعناقها ، فقد كفروا بالله العظيم فلا يعرفونه ، ومعظمهم المصامدة "البيان المغرب (1/26)

وبفضل العرب المسلمين آمن الأمازيغ بالديانة الإسلامية حيث يقول ابن خلدون : " وانصرف حسان إلى القيروان فدون الدواوين وصالح من ألقى بيده من البربر على الخراج. وكتب الخراج على عجم أفريقية ومن أقام معهم على النصرانية من البربر والبرانس. واختلفت أيدي البربر فيما بينهم على أفريقية والمغرب فخلت أكثر البلاد، وقدم موسى بن نصير إلى القيروان والياً على أفريقية. ورأى ما فيها من الخلاف وكان ينقل العجم من الأقاصي إلى الأداني وأثخن في البربر ودوخ المغرب وأدى إليه البربر الطاعة. وولي على طنجة طارق بن زياد، وأنزل معه سبعة وعشرين ألفاً من العرب، واثني عشر ألفأ من البربر، وأمرهم أن يعلموا البربر القرآن والفقه. ثم أسلم بقية البربر على يد إسمعبل بن عبد الله بن أبي المهاجر سنة إحدى ومائة".


ثقافتهم


لا سبيل لمعرفة أي شيء عن لباسهم وأكلهم قبل اعتناقهم الإسلام لانعدام مصادر علمية تلقي الضوء على ذلك. وكل ما قد يقال بهذا الشأن لا يعتبر سوى تخمينات لا سبيل لمعرفة صحّتها من عدمه.

أمّا بعد الفتح العربي الإسلامي، فقد أخذ الأمازيغ كل شيء عن العرب الفاتحين أولا ثم عن عرب بني هلال ثانية إذ يقول ابن خلدون : " وهم لهذا العهد آخذون من شعائر العرب في سكنى الخيام واتخاذ الإبل وركوب الخيل والتغلب في الأرض وايلاف الرحلتين وتخطف الناس من العمران والإباية عن الانقياد للنصفة وشعارهم بين البربر اللغة التي يتراطنون بها وهي مشتهرة بنوعها عن سائر رطانة البربر. "
" وقال أيضا :"بأرض التلول من أفريقية، مابين تبسة إلى مرماجنة إلى باجة، ظواعن صاروا في عداد الناجعة عرب بني سليم في اللغة والزي و سكنى الخيام و ركوب الخيل، وكَسبِ الإبل و ممارسة الحروب، و إيلاف الرحلتين في الشتاء والصيف كل تلولهم. قد نسوا رطانة البربر، و استبدلوا منها بفصاحة العرب فلا يكاد يفرق بينهم".

من عاداتهم

تعتبر العادات والتقاليد الاجتماعية للامازيغ من روافد التأثير العربي الإسلامي إلى الأمازيغية؛ حيث اتّخذوا منها وسائل للتلقين والاستيعاب والفهم. ومن أهم العادات التعليمية التي نذكر منها: «التعليم الليلي» و«عرس القرآن» و«بخاري رمضان» و«المولد النبوي» ثم «أدوال» بنوعيه: النزهة والسياحات.

التعليم الليلي

للمسجد أو (تِيمْزْكِيدَا) في حياة الأمازيغيين أهمية قصوى باعتباره النادي العام لأهل القرية، ولايختلف عنه إلا من لأخير فيه. ولأستاذ المسجد احترام، وهو الإمام، والمؤذن (غالبًا) وقارئ الحزب، ومعلم الدروس المسائية لعموم أطفال القرية، الذين وجدوا في التربية الإسلامية عادات تحفزهم على حضور دروس المسجد الليلية المختلفة عن الدروس النهارية التي تعلم الملازمين دراسة القراءة والكتابة باللغة العربية وحفظ القرآن، فالليل يخصصونه للمراجعة عندما يتفرغ أستاذهم للدراسة الليلية التي تهتم كل مساء بتعليم الأطفال ذكورا وإناثا، وبالرعاة والحرفيين الذين لاوقت لهم للدراسة نهارا، وبهذه الدروس يتعلمون قواعد الإسلام، وأحيانا قد يضطر بعض الأساتذة لتغريم المتخلفين منهم.

لكن رغم العادات والتقاليد الحسنة التي أخذها الأمازيغ عن العرب، فهم لا يزالون محتفظين بكثير من العادات الأمازيغة القبيحة التي لم يستطيعوا التخلص منها رغم طول عهدهم بالإسلام ذكر كثيرا منها المؤرخون ونكتفي فقط بذكر بعضها ونأمل أن يتخلصوا منها في أقرب الآجال لأنها أصبحت وصمة عار في جبين كل أمازيغي.
ومن بين ما ذكره المؤرخ والرحالة الحسن بن محمد الوزّان الفاسي الأمازيغي قوله : " إن سكان مدن بلاد البربر فقراء متكبرون لا مثيل لحقدهم، فهم كما يقال ينقشون على الرخام أقل إهانة (تلحقهم) ولا يسمحون لها بالخروج أبدا. وهم كريهون لدرجة أنه قلّما ينال الغريب محبتهم، بالإضافة إلى أن سذاجتهم تجعلهم يصدقون كل شيء مهما كان مستحيلا. وتجهل العامة نواميس الطبيعة جهلا تاما، حتى أنها تنظر إلى جميع الظواهر الطبيعية كيفما كانت كتصرفات إلهية. وهم غير منتظمين في معاشهم وكذلك في أعمالهم، يتملكهم الغضب، وفي معظم الأوقات عندما يتكلمون يرفعون أصواتهم بكلام متغطرس. وفي الأزقّة التي يكثر فيها المرور قلَّ ألاَّ ترى رجلين أو ثلاثة يتلاكمون، وهم أنذال لا يعيرهم سادتهم أي اعتبار: ويمكن القول أن السيد منهم يهتم لحيوان أكثر مما يهتم بإنسان مدني، وليس لهم أعيان ولا قضاة يتولون شؤونهم أو ينصحونهم في أية مسألة من سياسة أمورهم، بالإضافة إلى أنهم في غاية التعنُّت والجهل بالتجارة" ( -الحسن بن محمد الوزّان الفاسي – وصف إفريقيا -ج1- ص.87-88)

وقال ابن حوقل : " وأكثر بربر المغرب من سجلماسة إلى السوس وأغمات وفاس إلى نواحي تاهرت وإلى تونس والمسيلة وطبنة وباغاية إلى اكزبال وازفون ونواحي بونة إلى مدينة قسطنطينة الهواء وكتامة وميلة وسطيف، يضيفون المارة ويطعمون الطعام ويكرمون الضيف حتى بأولادهم الذكور لا يمتنعون من طالب البتة بل لو طلب الضيف هذا المعنى من أكبر هم قدرا وأكثرهم حمية وشجاعة لم يمتنع عليه، وقد جاهدهم أبو عبد الله الشيعي على ذلك حتى بلغ بهم أشد مبلغ فما تركوه، قال: وسمعت أبا علي ابن أبي سعيد يقول: إنه ليبلغ بهم فرط المحبة في إكرام الضيف أن يؤمر الصبي الجليل الأب والأصل الخطير في نفسه وماله بمضاجعة الضيف ليقضي منه وطره، ويرون ذلك كرما والإباء عنه عارا ونقصا، ولهم من هذا فضائح، ذكر بعضها إمام أهل المغرب أبو محمد علي بن أحمد بن حزم الأندلسي في كتاب له سماه الفضائح فيه تصديق لقول ابن حوقل"

0

نسبة الامازيغ في الجزائر تمثل ثلثي الشعب
وقد يخطأ بعض المتعصبون العرب حين يقولون ان الامازيغي ليس سوى ذلك الذي يتكلم الامازيغية كل يوم وبطلاقة وهم هنا يقعون في مراوغة عنصرية, فيقولون ان المدن الامازيغية هي فقط تيزي وزو بجاية غرداية ومناطق من تيبازة خنشلة ام بواقي باتنة بسكرة وبرج بوعريرج وسطيف ومناطق من بومرداس والبويرة ومناطق متفرقة من الصحراء الكبيرة الا ان هذه مغالطة يستعملها العروبيون العنصريون ليغلطوا الراي العام العربي والعالمي و للتصحيح فقط انا احد الذين لا يجيدون الامازيغية الا طفيفا واعتبر نفسي امازيغي ومثلي كثيرون هنا في العاصمة وفي غيرها من المدن الكبرى والمدن الداخلية ,فنحن نتكلم لغة هجينة لا هي بالعربية ولا هي بالامازيغية ولا هي بالفرنسية ولا هي بالتركية ,ولافحام العروبيون فهناك مثال على تكلم العديد من الجزائريين في المدن الكبيرة بالفرنسية فقط وخاصة الطبقة المثقفة منهم فهل نعتبرهم فرنسيين لتكلمهم بالفرنسية ؟ طبعا سيتلخبطون في الاجابة
مالا يعرفه العروبيون العنصريون ان انتماء الشخص الى شعب ما ليس بكلامه (الذي ليس عربيا اصلا اذا كنا موضوعيين فالمصريين لا يفهموننا مطلقا عندما نتكلم "العربرية" ) لكن بنظرته هو لانتمائه وثم تاريخ ارضه وثم التقاليد المتوارثة والتحليل الجيني لاجلاف القلوب من المستعربين ثم تاتي اللغة في آخر المطاف لان اللغة متبدلة غير مستقرة ,فيمكنهم اعتبار البرازيليين من البرتغال لو شاءوا لكن لن يقبل بهذا برازيلي ابدا
ويرجع سبب ضعف هؤلاء البشر العروبيون امام الهاجس العربي وتصريحهم بالانتماء له هو انتماءهم الى الديدن الاسلامي الذي باعتقادهم يكونون اكثر تشبها بالرسول واصحابة اذا كانوا عربا بالاضافة الى خرافة كالام اهل الجنة والقران العربي الذي لا يفهمه سكان آسيا المسلمين.. وهذا شعور بالضعف لا يمكن ان ينجلي الا بالتوعية مع الزمن
كما قال كاتب ياسين احد الكتاب الامازيغيين المعروفين في الجزائر كتعليق على التعريب الحيواني الذين كان يمارس بعد الاستقلال
إذا كانت الجزائر عربية فلماذا نعربها واذا لم تكن عربية فلماذا نعربها؟؟
سؤال يبقى مطروح...

-1

'العربي'

و يجدر بالذكر ان الانشطة التبشيرية و التشييعة تجري على طائفة القبائل من الامازيغ في الجزائر ...
و لاحظ مراقبون ان الشيعة مهتمين باثارة المشاكل بشكل ما في الجزائر .

-1

حسب ما تعنيه أمازيغي و عربي

ان كان اللغة و الانتماء الثقافي  فتكون نسبة العرب أكبر في الجزائر

ان كان الدم سيكون الأمازيغ أكثر مع تحفظ حول الجزائر ممكن تكون نصف نصف عكس المغرب معظمهم أمازيغ الأصل

-2

'العربي'

-2

'العربي'

27‏/0

راني معاك يا خو سامي ... بصح حتى هذي اللهجة القبايلية ... علماء اللغات يقولوا بلي هي لغة عرب اليمن .. لان اصل القبايل ماشي لا مام تاع الشواوة الاصل تاعهم من عرب اليمن .

-2

'العربي'

27‏/05‏/2012 10:22:07 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام

دليل بسيط يا سامي ... اجمع عرب اليمن الذين لازالو يتكلمون لغتهم القديمة معا واحد قبايلي .. وشوف كيفاش يتفاهموا ... راني نهدر لك و انا شفت هادا السيتيواسيون قدام عينيا .

-2

'العربي'

-2

'العربي'

ابن خلدون لم ينف هذا ...
هذا بالاضافة الى ان ابو العلاء المعري اكد هذا .

-2

الامازيغ كثر بالجزائر حوالي 60% واللغه الامازيغيه منتشره حتى انه يوجد عرب يتحدثون بها والمغرب تعدادهم 30-50% واللغه الامازيغيه لغه رسمية بالمغرب مع اللغه العربية.

-2

نسبتهم في المغرب 60% اي 18 مليون امازيغي من اصل 32 مليون مغربي وينقسمون الى شلوح وريف واطلس وكلن له لهجته الخاصة اما في الجزائر فنسبتهم 35% وينقسمون الى اقسام وهي القبائل وعددهم 6 مليون وينتشرون في تيزي وزو وبجاية وبومدراس والبويرة كانتشار رئيسي وفي الجزائر العاصمة وبوعريريج وسطيف كانتشار ثانوي والشاوية ويبلغ عددهم 4.5 مليون والطوارق ويبلغ عددهم مليون والشنوة والشلوح وغيرهم يبلغ عددهم مليون ايضا اي اجمالي عدد الامازيغ بالجزائر هو 12.5 مليون من اصل 36 مليون جزائري هذا بالضبط عدد الامازيغ ونسبتهم بالجزائر والمغرب

-2

استطيع ان افيدك بهذا
اختلاف اللكنة بين لهجة تونس و لهجة الجزائر و المغرب هو ان اللغة التي كانت محكية في تونس هي البونيقية و التي هي لهجة فينيقية اما الجزائر و المغرب فكانوا يتحدثون الامازيغية

-2

بدون اسم

تنتشر اللغة الأمازيغية في الجزائر بمناطق كثييرة أهمها :
منطقة القبائل: وتنتشر بها اللهجة القبائلية في المنطقة الواقعة شمال الجزائر ويبلغ عدد المتكلمين بها حوالي 5 ملايين نسمة، مستعملة في منطقة القبائل التي تضم كل من ولايات ولاية تيزي أوزو، ولاية بجاية ،بومرداس ،البويرة وجزء من ولاية سطيف وولاية برج بوعريرج وولاية البليدة وولاية المدية والجزائر العاصمة لتواجد الولايات الأخيرة على الحدود مع تيزي وزو وبجاية.
منطقة الشاوية: تستعمل اللهجة الشاوية في الجزائر من حيث التعداد البالغ قرابة 10 ملايين مستعلمة في ولايات باتنة، وخنشلة وأم البواقي وجزء من بسكرة وتبسة وسوق أهراس وقالمة وسطيف وبرج بوعريج وكذلك قسنطينة والقصرين بتونس كامتداد لفروعها.
بنو مزاب: تتركز اللغة المزابية أساسًا بولاية غرداية (تغردايت) الواقعة في الخط الأحمر بين الشمال والجنوب وهي الشبكة الجغرافية المسماة: وادي مْزاب يبلغ تعداد المتحدثين بالمزابية حوالي ثلاثمائة ألف نسمة.
الطوارق: يستعملون اللهجة التارقية عند الطوارق الذين يفضلون تسمية تماجيغت؛ أي بقلب الحرف (Z) إلى حرف الجيم، يتواجد الطوارق في ولايات: تمنراست، وإليزي، وأدرار وبشار. يبلغ عدد المتحدثين بها حوالي مليون ونصف مليون نسمة، كما أن الطوارق يتواجدون كذلك في ليبيا ومالي والنيجر وبوركينا فاسو.
الشناوية يتواجد استعمال هذه اللهجة بجبال الشنوة بولاية تيبازة يبلغ تعدادها حوالي 600 ألف نسمة.
الشلحة: متواجدة بولاية تلمسان ولاية البيض على الحدود الجزائرية المغربية مستعملة ببني بوسعيد، يبلغ عدد المتحدثين بها حوالي 13 ألف نسمة وأصل أمازيغ المنطقة من قبيلة زناتة.
أمازيغ تقارقرانت: ويتواجدون بالقرب من ورقلة وتوقرت ونقوسة عدد مستعمليها غير محدد. كما يتواجد بالجزائر الكثير من المناطق الأمازيغة المعربة حيث تستعمل هذه المناطق الكثير من الكلمات الأمازيغية مثلما هو الحال في ولاية جيجل وسكيدة وحتى بعض المناطق بغليزان. كما نجد لهجة تزناتيت بتيميمون ولاية ادرار ولهجة أخرى يتكلمونها في اقلي ولاية بشار وأخرى بالبيض (بوسمغون)، ويوجد بولاية البليدة امازيغ " بني صالح وبني ميصرة وبني مسعود"

-2

فينيق الجزائر

الأمازيغ (حسبهم) أو البربر (حسب الغربيين)، هم شعب أصلي لشمال إفريقيا، يمثل حاليا أقليات متفرقة لغويا ينتشرون حتى جنوبي الصحراء الكبرى.
_25% في المغرب. (8.875 مليون)
_15% أو 17% في الجزائر. (5.7 مليون-6.46 مليون)
_7% في ليبيا. (649 ألف)
_750 في مالي، 500 ألف آخرون في النيجر، و 10 آلاف في بوركينا فاسو.
_0.8% في تونس. (أقل من 90 ألف)
و يتواجد 1.5 مليون أمازيغي في المهجر خاصة في فرنسا، ما يجعل إجمالي تعدادهم 20 مليون.
(الإحصائيات حول الأمازيغ عرقيا و ليس لغويا و إلا لكانت الأرقام أقل)

-5

يستخدمونها في حياتهم اليومية
في المغرب 60 في المية و 80 في المية فقط يجيدون العربية .
لكن الامازيغ ليسوا شعب واحد .. في الجزائر مثلا هناك الشاويين في الشرق و الصنهاجيين في الغرب و القبايل في شمال الوسط و المزاب في وسط الجنوب و التوارق في الجنوب . و نفس الحال في المغرب ..
هذا بالاضافة الى ان رموز الحركة القومية العربية في الجزائر هم امازيغ .

ا